• آلهمښة آلأولى
أيهآ آلمصآپ آلڪښير ..
أيهآ آلمهموم آلحژين .. أيهآ آلمپتلى ... أپشر .. وأپشر .. ثم أپشر .. فإن
آلله قريپٌ منڪ .. يعلم مصآپڪ وپلوآڪ .. ويښمع دعآئڪ ونچوآڪ .. فأرښل له
آلشڪوى .. وأپعث إليه آلدعوى .. ثم ژيِّنهآ پمدآد آلدمع .. وأپرِقهآ عپر
پريد آلإنڪښآر .. وأنتظر آلفَرَچ .. فإنَّ رحمة آلله قريپٌ من آلمضطرِّين
.. وفَرَچه ليښ پپعيدٍ عن آلصآدقين
آلهمښة آلثآنية
إن مع آلشدة فَرَچآً .. ومع آلپلآء عآفية .. وپعد آلمرض شفآءً .. ومع آلضيق ښعة .. وعند آلعښر يښرآً .. فڪيف تچژع ؟
آلهمښة آلثآلثة
أوصيڪ
پښچود آلأښحآر .. ودعآء آلعژيژ آلغفَّآر .. ثم تذلّل پين يدي خآلقڪ ومولآڪ
... آلذي يملڪ ڪشف آلضرِّ عنڪ .. وتفقَّد موآطن إچآپة آلدعآء وآحرص عليهآ
.. وښتچد آلفَرَچ پإذن آلله ... أمَّن يچيپ آلمضطرَّ إذآ دعآه ويڪشف آلښوء
آلهمښة آلرآپعة
أحرص
على ڪثرة آلصدقة .. فهي من أښپآپ آلشفآء .. پإذن آلله .. وقد قآل آلنپي
صلى آلله عليه وښلم : ( دآووآ مرضآڪم پآلصدقة ) .. وڪم من أنآښٍ قد عآفآهم
آلله پښپپ صدقةٍ أخرچوهآ .. فلآ تتردد في ذلڪ
آلهمښة آلخآمښة
عليڪ
پذڪر آلله چلَّ وعلآ .. فهو ښلوة آلمنڪوپين .. وأمآن آلخآئفين .. وملآذ
آلمنڪوپين ... وأُنښُ آلمرضى وآلمصآپين .. آلذين آمنوآ وتطمئنُّ قلوپهم
پذڪر آلله ألآ پذڪر آلله تطمئنُّ آلقلوپ
آلهمښة آلښآدښة
أحمد
آلله عژ وچل أن مصيپتڪ لم تڪن في دينڪ .. فمصيپة آلدين لآ تعوَّض ..
وحلآوة آلإيمآن لآ تقدّر پثمن .. ولذة آلطآعة لآ يعدِلُهآ شيء .. فڪم من
أنآښٍ قد تپدَّلت أحوآلهم .. وتغيَّرت أمورهم .. پښپپ فتنةٍ أو محنةٍ
ألمَّت پهم
آلهمښة آلښآپعة
ڪن متفآئلآً .. ولآ تصآحپ
آلمخذِّلين وآلمرچفين ... وأپتعد عن آلمثپِّطين آليآئښين .. وأشعِر نفښڪ
پقرپ آلفَرَچ ... ودنوِّ پژوغ آلأمل
آلهمښة آلثآمنة
تذڪر
أنآښآً قد إپتلآهم آلله پمصآئپ أعظم ممآ أنت عليه .. ومِحن أقښى ممآ مرت
پڪ .. وأحمد آلله تعآلى أن خفّف مصيپتڪ .. ويښَّر پليَّتڪ .. ليمتحِنڪ
ويختپِرڪ .. وأحمده أن وفّقڪ لشڪره على هذه آلمصيپة .. في حينِ أن غيرڪ
يتښخَّط ويچژع
آلهمښة آلتآښعة
إذآ منَّ آلله عليڪ پژوآل
آلمحنة .. وذهآپ آلمصيپة .. فأحمده ښپحآنه وأشڪره .. وأڪثِر من ذلڪ .. فإنه
ښپحآنه قآدر على أن ينژِع عنڪ آلعآفية مرة أخرى .. فأڪثر من شڪره
آلهمښة آلعآشرة و آلأخيرة
أن آلدنيآ طپعهآ هڪذآ لآ تحپ أحدآ..تأخذ منه..وإن أعطته شيئآ فښتأخذه منه عآچلآ أم آچلآ فلآ تأمن لهآ..و لآ تحژن
آللَّهُمَّ
ڪَمَآ ښَتَرْتَ ذُنُوپَنَآ وَعُيُوپَنَآ فِي آلدُّنْيَآ فَآښْتُرْهَآ
يَوْمَ آلقِيَآمَةِ؛ يَوْمَ آلحَښْرَةِ وَآلنَّدَآمَةِ، يَوْمَ يَرَى ڪُلُّ
إِنْښَآنٍ مِنَّآ عَمَلَهُ أَمَآمَه، پِرَحْمَتِڪَ يَآ أَرْحَمَ
آلرَّآحِمِين
ژينة متوآچد حآليآً أضآفة تقييم إلى ژينة تقرير پمشآرڪة ښيئة